بعد عرض تقديمي في مهرجان صندانس، وصل إلى المنصة.
شابة غير ملائمة اجتماعيًا، من محبي الخيول والمسلسلات التلفزيونية الخيالية للمراهقين، تفقد اتصالها بالواقع حيث يبدو أن أحلامها تظهر لها مستقبلها. أولاً، ماهر جدًا في طريقته في تحويل الجنون إلى تفاعلات يومية صغيرة وأنماط متكررة،فتاة الحصانينتهي كاريكاتير و يكافح من أجل الخروج من قالب الفيلم المفاهيمي السوداني القديم. يقع الفيلم في فخ سيناريو الخداع البصري، وهو يتأرجح بشكل مؤلم بين الكوميديا الرومانسية والإثارة النفسية الكبيرة.
جيف باينا (مخرجأخوات جيداتومنالحياة بعد الموت) أحيانًا يخرج رأسه من الماء ببعض الرؤى الجذابة، لكنه يغرق عندما يتعلق الأمر بإنتاج المشاعر. إن وجود أليسون بري المتألقة -التي شاركت في كتابة السيناريو- على كافة المستويات لا يكفي ليجعلنا ننسى أن فيلماً متوسط الطول كان سيكون أكثر من كاف.
فتاة الحصانالساعة 1:44 ظهرًا، متاح على نتفليكس. جَرَّار: