كل ما سبق مراجعات قبل أن تنطفئ النيران
تقييمات العرض الأول
مستوحى بقوة من العديد من القصص الحقيقية، بما في ذلك قصة آسا تراوري، يروي الصحفي المدرب مهدي فكري في فيلمه الأول كفاح امرأة شابة تجد نفسها على خط المواجهة في معركة قانونية بعد وفاة شقيقها أثناء اعتقال الشرطة. رفضت مليكة (التي تلعب دورها كاميليا جوردانا) في البداية تسييس هذه القضية، ومع ذلك ستأخذ زمام المبادرة في حركة احتجاجية كبرى وستستأجر محاميًا إعلاميًا للتحدث علنًا عن ثورة العائلة. إذا كان الاستثمار في اختيار الممثلين يجعل المأساة واضحة، فغالبًا ما يكون السيناريو مغلقًا على أسلوب تعليمي يمنع الشخصيات من الوجود بشكل كامل. والاعتمادات النهائية، التي تربط بين حالات القتل والأخطاء المختلفة، تستسلم للارتباك من خلال تفضيل التعميم على الدقة.